مُذهلةٌ أَنتِ
لا أَدْرِي كَيفَ أحببتُكِ إلى هذا الحدِّ الذي تَفانَت قَبلَهُ قِصَصُ الغَرَامْ. لا أَدْرِي كَيفَ مَلَكْتِني بهذه السُّهولَة، فَصِرتُ في داخِلي أعلمُ بأنّي لكِ وحدكِ مهما حصل لا أَدْري كَيفَ غَدَوتِ جُلَّ حكاياتي، وكيف لعبتِ أَدْوارَ البطولةِ فيها، وباتَ دَورِي ثانويًا أحببتُكِ قَبلَ أَنْ تُبَادِلِيني الحُبَّ، وأَحْبَبْتِني وَغَلَبتِني فيهِ أُحِبُّكِ، أَهواكِ، مَجنونُكِ .. كلماتٌ فارغةٌ…